سندات سيادية أمثلة على
"سندات سيادية" بالانجليزي "سندات سيادية" في الصينية
- سندات سيادية من غير الولايات المتحدة
- وبدأ المصرف المركزي الأوروبي بعد ذلك بفترة قصيرة في شراء سندات سيادية في السوق الثانوية.
- ولم تعزل البرازيل عن سوق رأس المال الدولية، بل أنها نجحت في إصدار سندات سيادية دولية.
- وترجع زيادة قدرة بعض الدول في المنطقة على إصدار سندات سيادية دولية إلى توافر ظروف مواتية على النطاق العالمي.
- ولجمع المزيد من الأموال تُنشئ البلدان أيضا صناديق ثروة سيادية وتُصدر سندات سيادية تعرضها في أسواق رؤوس الأموال.
- فبالإضافة إلى جنوب أفريقيا، التي لها تاريخ طويل في الوصول إلى هذه السوق، أصدر 16 بلداً أفريقياً آخر سندات سيادية خلال السنوات الثلاث الماضية.
- وقد أصدرت ثمانية بلدان سندات سيادية وطرحتها في أسواق رؤوس الأموال الدولية منذ عام 2009، ويعود ذلك جزئياً إلى تحسن مؤشرات الدين().
- ومنذ عام 2012، دخلت جمهورية تنزانيا المتحدة وزامبيا ورواندا سوق السندات العالمية عن طريق إصدار سندات سيادية دولية للمرة الأولى.
- وفي عام 2013، طُرح مبلغ قياسي قدره ثمانية بلايين دولار في شكل سندات سيادية مقومة بدولارات الولايات المتحدة، مقارنة بمبلغ بليون دولار طرح قبل عقد من الزمن.
- غير أن بإمكان الفئة الثانية من البلدان إصدار سندات سيادية في الأسواق الدولية، وبإمكان كثير منها أن تلجأ بازدياد إلى أسواقها المالية المحلية الآخذة في النمو.
- ففي السنوات القليلة الماضية مثلا، قامت 10 بلدان أفريقية، منها 3 بلدان منخفضة الدخل، بإصدار سندات سيادية في أسواق رؤوس الأموال الدولية، فحشدت موارد بلغ إجماليها 8.1 بلايين دولار.